تفتتح الأسواق الأوروبية على انخفاض
متوقَّع أن تفتتح الأسواق الأوروبية على انخفاض.
ثمّ، تلاشى بعض الزخم الإيجابي الذي ساد الأسبوع الماضي.
وعلى صعيد المؤشرات، يرتقب أن يفتح فوتسي 100 البريطاني منخفضًا 0.1%.
كما، يُرى داكس الألماني متراجعًا 0.17%.
وبالمثل، يُتوقَّع هبوط كاك الفرنسي 0.3% وفق بيانات IG Group.
وفي المقابل، جاء ذلك بعد جلسة قياسية سابقة.
إذ، لامس ستوكس 600 الأوروبي قمةٍ لحظية عند 588.07 نقطة.
وعلاوةً على ذلك، استوعب المستثمرون حزمة قرارات فائدة متعددة.
وفي السياق الجيوسياسي، أجرى رئيسا الولايات المتحدة والمملكة المتحدة اتصالًا هاتفيًا.
ومن ثَمّ، ناقشا ملفي أوكرانيا وغزة.
وبالتوازي، تواصل المساعي لإبرام تسوية بين موسكو وكييف.
ومن جهةٍ أخرى، أدخل مفاوضون أوروبيون وأوكرانيون تعديلات على مسودة السلام الأميركية المسرّبة.
ومع ذلك، صرّح مستشار بالكرملين بأن التعديلات لا تعزّز فرص سلامٍ طويل الأمد.
وبناءً على ذلك، ظلّت المخاوف من انحياز المقترح قائمة.
كما، يخشى قادةٌ أوروبيون وأوكرانيون من ضغوطٍ على كييف لتقديم تنازلات كبيرة.
وفي الخلفية، تقترب الحرب من عامها الرابع.
وعلى صعيدٍ قانوني، تفادت شركة «شي-إن» حظرًا لثلاثة أشهر في فرنسا.
إذ، حكمت محكمة لصالحها في قضية بشأن بيع دمى ذات طابعٍ طفولي.
وبالتالي، ألزمت المحكمة المنصّة بتفعيل التحقّق العمري.
وفي المقابل، أعلنت الحكومة نيتها الاستئناف.
وفي البيانات، لا إصدارات كبرى اليوم.
لكن، ستُؤكَّد أرقام الناتج المحلي البريطاني والاستثمار بعد قراءاتٍ أولية سابقة.
وفي آسيا، صعدت الأسهم في بداية الأسبوع.
كما، أبقى بنك الشعب الصيني أسعار الفائدة المرجعية للقروض دون تغيير.
وبالتحديد، ظلّ سعر السنة عند 3% وسعر الخمس سنوات عند 3.5%.
ومن ثَمّ، كانت الخطوة للسابع على التوالي ووافقت استطلاع رويترز.
وعلى الضفة الأميركية، ارتفعت العقود الآجلة ليل الأحد.
ومن ثمّ، يقيّم المتعاملون قدرة قطاع التكنولوجيا على استعادة الزخم قبل نهاية العام.
كما، جاء ذلك بعد موجة صعود متأخرة دعمت «إس آند بي 500» و«ناسداك» الأسبوع الماضي.
المصدر: الوكالات
يمكنك الاطلاع على اخر اخبار التداول في موقع توصيات




