افتتحت الأسهم الأوروبية على تراجع
بدايةً، افتتحت الأسهم الأوروبية على تراجع.
ثمّ، انخفض ستوكس ستمئة قليلًا.
وبالتوازي، سيطرت السلبية على أغلب القطاعات.
وفي المقابل، قاد كاك أربعون الهبوط.
وعلاوةً على ذلك، ازدحم اليوم بإعلانات نتائج.
أولًا، ثبتت أسترازينيكا توجيهاتها.
ثمّ، تجاوزت الأرباح والإيرادات التوقعات.
وبالإضافة إلى ذلك، نما إجمالي الإيرادات سنويًا.
وبالمثل، تُرجَّح زيادة ربحية السهم أساسًا.
ومن ثمّ، تحرك السهم بارتفاع طفيف.
الأسهم الأوروبية
وبالمقابل، برّر الرئيس التنفيذي الحذر برياح معاكسة في الصين وأمريكا اللاتينية.
وفضلاً عن ذلك، شدّد على تعميق الاستثمار في الولايات المتحدة.
وبالتالي، استهدفت الشركة تصنيعًا وبحثًا داخل أمريكا.
وخلاصة القول، دعت الإدارة إلى توازن تكلفة الابتكار بين الدول الغنية.
ثانيًا، تفوقت دي إتش إل على التقديرات.
ومع ذلك، تراجعت أحجام التداول مع الولايات المتحدة.
ومن ناحيةٍ أخرى، صعد السهم بقوة مبكرًا.
وبالتالي، بقيت التقلبات محتملة في الأفق.
ثالثًا، تعرض كومرتس بنك لضغوط مفاجئة في الربحية.
وبالتحديد، انخفض صافي الربح سنويًا.
ومن جهةٍ أخرى، نُسب الفارق إلى أثرٍ ضريبي.
وبالإضافة إلى ذلك، استقرّت نسبة كلفة إلى دخل عند مستوى أفضل من العام الماضي.
وفوق ذلك، تحمّل البنك تكاليف إعادة هيكلة كبيرة.
وبرغم ذلك، رفع توجيه صافي دخل الفوائد للعام.
وبنتيجة ذلك، تحسّن المسار الإرشادي للإيرادات.
لاحقًا، يترقب السوق قرارات النرويج وبنك إنجلترا.
وبناءً عليه، يُتوقع تثبيت الفائدة البريطانية مؤقتًا.
وفي الأثناء، ينتظر المستثمرون ميزانية الخريف.
إقليميًا، ارتفعت أسواق آسيا والمحيط الهادئ.
وبالتبعية، دعمت نتائج إيه إم دي أسهم الذكاء الاصطناعي.
وفي المقابل، مالت العقود الأمريكية للانخفاض الطفيف.
وبالتزامن، خفّفت جلسة المحكمة العليا المخاوف من الرسوم الواسعة.
ومن ثمّ، تعاظمت رهانات خفض التعريفات لاحقًا.
وبالتالي، قد تتلقى الأسهم دعمًا إضافيًا.
ختامًا، ظل المزاج الأوروبي حذرًا تحت ضغط النتائج.
وبالمقابل، أظهرت بعض الشركات نقاط قوة انتقائية.
ولذلك، يظلّ تتبُّع التوجيهات والقرارات النقدية عاملًا حاسمًا.
وبناءً على ما سبق، تبقى شهية المخاطرة رهينة الأخبار القادمة.
المصدر: الوكالات
يمكنك الاطلاع على اخر اخبار التداول في موقع توصيات




